1- الحشرة الحمراء ( Dermanysuss gallinae ) :
حشره فى حجم راس الدبوس يميل لونها بين الرمادي والبني تهاجم الطيور أثناء الليل وتختبئ بالشقوق نهاراً وتضع بيضها فيه. تستغرق دوره حياتها 7 أيام. وعندها قدره
لتحمل الظروف الغير ملائمة لمدد قد تصل الى 6 اشهر.
تصيب الطيور والحمام و تسبب خسارة اقتصادية كبيرة تتمثل فى نقص إنتاج البيض واللحم إضافة للضعف والهزال الذي يصيب الطائر كما أنها تنقل مرض زهرى الطيور (Spirochetosi
2- القراد اللين (Soft Tick)
يشمل هذا القراد على نوعين تبعا للعائل الذى يصيبه ،
(أ?) الأرجس (Argas) : وهذا النوع يصيب جميع أنواع الطيور(دجاج ورومي وبط وإوز و كذلك الحمام).
تعيش اليرقات والحوريات تحت أجنحة الطيور بينما تهاجم الأطوار الناضجة عوائلها ليلا لتتغذى على دمائها ومن ثم تسقط لتختبئ في شقوق الجدران وأرض الحظيرة أثناء النهار.
يعتبر هذا القراد من أصعب الطفيليات الخارجية فى مكافحتها لأنها تختبئ مع بويضاتها في الشقوق علاوة على قدرة الطور البالغ على تحمل العيش بدون غذاء لعدة شهور.
الأعراض المرضية:- ينقل هذا النوع من القراد زهري الطيور الذي تسببه ( Borrelia anserine) و كذلك مرض يسببه نوع من الركيتسيا (Aegyptianella pullorum) . إضافة إلى أن زيادة مستوى الإصابة قد يتسبب فى حدوث شلل للطائر نتيجة لإفراز أنواع من السموم علاوة على موت بعض الطيور نتيجة فقدها لكميات كبيرة من الدماء بواسطة هذا النوع من القراد.
3- ذباب الحمام :
وهى أصغر حجماً من الذباب المنزلى وعند الإمساك بالحمام فى محاولة للقبض على الذباب فإن الذباب يتحرك بسرعة بين الريش وعند الخوف فإنه يهرب بعيداً وبيض الذباب يتحول بسرعة إلى اللون الأسود ويوجد تحت القش وكذلك تحت المغذيات وفى أركان الأرضية ويتغذى الذباب على دم الحمام وعند وجود أعداد كبيرة من الذباب يؤدى إلى ضعف الحمام كما أنه يؤدى إلى قلق الحمام وعدم شعوره بالراحة وطريقة المقاومة تتمثل فى الرش بمبيد الديازينون أو الملاثيون ويعاد الرش بعد 4-3 شهور .
4- القمل :
وهو شائع الانتشار فى الحمام وهو كبير إلى حد ما حيث يمكن رؤيته بالعين المجردة وعند فرد جناح الحمامة المصابة بالقمل فإنه يمكن بسهولة رؤية القمل كبقع سوداء فى الجزء العريض اللين من ريشة الجناح ويتغذى القمل على غبار الريش وقشر الجلد الميت والعلاج يتم برش أحد المبيدات الحشرية ويفضل رش الحظيرة مرة كل شهر بالمبيد الحشرى للقضاء على القمل ويعتبر محلول كبريتات النيكوتين مؤثراً جداً ضد القمل ٠
5- العث :
وهى حشرة لايمكن رؤيتها بالعين المجردة ويستثنى من ذلك العث الأحمر ، ويوجد ٣ أنواع من العث الأول يهاجم ريش الحمام ويبدأ الريش بعد فترة من الوقت فى التعفن والتساقط ، والنوع الثانى يهاجم عرق الريش ( الأنبوبة القرنية الجوفاء ) حيث يعمل على تدمير الريشة التى تنشق وتقع فى النهاية أما النوع الثالث فهو عث حراشيف الساق وهو لايهاجم الحمام كثيراً وهذا النوع من العث يتخذ من الحراشيف مسكناً له وبذا تخرج الحراشيف من مكانها وتحدث نتوءات بارزة ، أما العث الأحمر فهو ضئيل رهيف وأكثر الطفيليات إثارة للرعب ويكون لونه رمادى ويعيش فى جدران الحظيرة طول فترة النهار وفى الليل يترك الجدران ويهاجم الحمام حيث يبدأ فى امتصاص دم الحمام بشراهة بالغة ليتحول بعدها من اللون الرمادى إلى اللون الأحمر ويستخدم الملاثيون لمعالجة الطيور ورش الأرضية والحوائط٠
لا تؤاخذونا ان قصرنا في عرض بعض الأمور
أنقدونا ففي ذلك الفائدة للجميع
حشره فى حجم راس الدبوس يميل لونها بين الرمادي والبني تهاجم الطيور أثناء الليل وتختبئ بالشقوق نهاراً وتضع بيضها فيه. تستغرق دوره حياتها 7 أيام. وعندها قدره
لتحمل الظروف الغير ملائمة لمدد قد تصل الى 6 اشهر.
تصيب الطيور والحمام و تسبب خسارة اقتصادية كبيرة تتمثل فى نقص إنتاج البيض واللحم إضافة للضعف والهزال الذي يصيب الطائر كما أنها تنقل مرض زهرى الطيور (Spirochetosi
2- القراد اللين (Soft Tick)
يشمل هذا القراد على نوعين تبعا للعائل الذى يصيبه ،
(أ?) الأرجس (Argas) : وهذا النوع يصيب جميع أنواع الطيور(دجاج ورومي وبط وإوز و كذلك الحمام).
تعيش اليرقات والحوريات تحت أجنحة الطيور بينما تهاجم الأطوار الناضجة عوائلها ليلا لتتغذى على دمائها ومن ثم تسقط لتختبئ في شقوق الجدران وأرض الحظيرة أثناء النهار.
يعتبر هذا القراد من أصعب الطفيليات الخارجية فى مكافحتها لأنها تختبئ مع بويضاتها في الشقوق علاوة على قدرة الطور البالغ على تحمل العيش بدون غذاء لعدة شهور.
الأعراض المرضية:- ينقل هذا النوع من القراد زهري الطيور الذي تسببه ( Borrelia anserine) و كذلك مرض يسببه نوع من الركيتسيا (Aegyptianella pullorum) . إضافة إلى أن زيادة مستوى الإصابة قد يتسبب فى حدوث شلل للطائر نتيجة لإفراز أنواع من السموم علاوة على موت بعض الطيور نتيجة فقدها لكميات كبيرة من الدماء بواسطة هذا النوع من القراد.
3- ذباب الحمام :
وهى أصغر حجماً من الذباب المنزلى وعند الإمساك بالحمام فى محاولة للقبض على الذباب فإن الذباب يتحرك بسرعة بين الريش وعند الخوف فإنه يهرب بعيداً وبيض الذباب يتحول بسرعة إلى اللون الأسود ويوجد تحت القش وكذلك تحت المغذيات وفى أركان الأرضية ويتغذى الذباب على دم الحمام وعند وجود أعداد كبيرة من الذباب يؤدى إلى ضعف الحمام كما أنه يؤدى إلى قلق الحمام وعدم شعوره بالراحة وطريقة المقاومة تتمثل فى الرش بمبيد الديازينون أو الملاثيون ويعاد الرش بعد 4-3 شهور .
4- القمل :
وهو شائع الانتشار فى الحمام وهو كبير إلى حد ما حيث يمكن رؤيته بالعين المجردة وعند فرد جناح الحمامة المصابة بالقمل فإنه يمكن بسهولة رؤية القمل كبقع سوداء فى الجزء العريض اللين من ريشة الجناح ويتغذى القمل على غبار الريش وقشر الجلد الميت والعلاج يتم برش أحد المبيدات الحشرية ويفضل رش الحظيرة مرة كل شهر بالمبيد الحشرى للقضاء على القمل ويعتبر محلول كبريتات النيكوتين مؤثراً جداً ضد القمل ٠
5- العث :
وهى حشرة لايمكن رؤيتها بالعين المجردة ويستثنى من ذلك العث الأحمر ، ويوجد ٣ أنواع من العث الأول يهاجم ريش الحمام ويبدأ الريش بعد فترة من الوقت فى التعفن والتساقط ، والنوع الثانى يهاجم عرق الريش ( الأنبوبة القرنية الجوفاء ) حيث يعمل على تدمير الريشة التى تنشق وتقع فى النهاية أما النوع الثالث فهو عث حراشيف الساق وهو لايهاجم الحمام كثيراً وهذا النوع من العث يتخذ من الحراشيف مسكناً له وبذا تخرج الحراشيف من مكانها وتحدث نتوءات بارزة ، أما العث الأحمر فهو ضئيل رهيف وأكثر الطفيليات إثارة للرعب ويكون لونه رمادى ويعيش فى جدران الحظيرة طول فترة النهار وفى الليل يترك الجدران ويهاجم الحمام حيث يبدأ فى امتصاص دم الحمام بشراهة بالغة ليتحول بعدها من اللون الرمادى إلى اللون الأحمر ويستخدم الملاثيون لمعالجة الطيور ورش الأرضية والحوائط٠
لا تؤاخذونا ان قصرنا في عرض بعض الأمور
أنقدونا ففي ذلك الفائدة للجميع